سهلناها

72

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


الطيور والتشفير - التعمية والانشطة - لفظي

الأكسجين

1- الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء، ويتكون أساساً من غازي النيتروجين نسبته 78% والأكسجين 21% لا ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دوره العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها.

2- ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاء الله أن يتم تعويض الفاقد من الأكسجين من خلال قيام النباتات بعملية البناء الضوئي، حيث يتم تفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات من الشمس بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولولا ذلك ولذلك لنفد الأكسجين في عمليات التنفس واحتراق، ولما وجد كائن حي في البر أو في البحر، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي، فتمد الماء بالأكسجين اللازم لتنفس كل الكائنات البحرية.

الأكسجين................

الأكسجين

1- الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء، ويتكون أساساً من غازي النيتروجين نسبته 78% والأكسجين 21% لا ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دوره العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها.

2- ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاء الله أن يتم تعويض الفاقد من الأكسجين من خلال قيام النباتات بعملية البناء الضوئي، حيث يتم تفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات من الشمس بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولولا ذلك ولذلك لنفد الأكسجين في عمليات التنفس واحتراق، ولما وجد كائن حي في البر أو في البحر، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي، فتمد الماء بالأكسجين اللازم لتنفس كل الكائنات البحرية.

تشير الفقرة (1) إلى أن بخار الماء...............

الأكسجين

1- الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء، ويتكون أساساً من غازي النيتروجين نسبته 78% والأكسجين 21% لا ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دوره العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها.

2- ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاء الله أن يتم تعويض الفاقد من الأكسجين من خلال قيام النباتات بعملية البناء الضوئي، حيث يتم تفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات من الشمس بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولولا ذلك ولذلك لنفد الأكسجين في عمليات التنفس واحتراق، ولما وجد كائن حي في البر أو في البحر، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي، فتمد الماء بالأكسجين اللازم لتنفس كل الكائنات البحرية.

يفهم من الفقرة (2) أن دور النباتات في الأكسجين هو.............

الأكسجين

1- الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء، ويتكون أساساً من غازي النيتروجين نسبته 78% والأكسجين 21% لا ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دوره العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها.

2- ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاء الله أن يتم تعويض الفاقد من الأكسجين من خلال قيام النباتات بعملية البناء الضوئي، حيث يتم تفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات من الشمس بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولولا ذلك ولذلك لنفد الأكسجين في عمليات التنفس واحتراق، ولما وجد كائن حي في البر أو في البحر، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي، فتمد الماء بالأكسجين اللازم لتنفس كل الكائنات البحرية.

يفهم من الفقرة (2) أن مادة الكلوروفيل الخضراء تقوم بامتصاص:

الأكسجين

1- الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء، ويتكون أساساً من غازي النيتروجين نسبته 78% والأكسجين 21% لا ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دوره العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها.

2- ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاء الله أن يتم تعويض الفاقد من الأكسجين من خلال قيام النباتات بعملية البناء الضوئي، حيث يتم تفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات من الشمس بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولولا ذلك ولذلك لنفد الأكسجين في عمليات التنفس واحتراق، ولما وجد كائن حي في البر أو في البحر، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي، فتمد الماء بالأكسجين اللازم لتنفس كل الكائنات البحرية.

ما الغاز الذي يحتل النسبة الأكبر في الهواء؟ ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

طائر الفينش يهتم بصغار هذا الطائر ويطعمهم لأنه.....

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

من سياق الفقرة (4) معنى كلمة يتطفل عليه.........

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

وفقًا للفقرة (4) في جُملة (حيث تتطفل على عش الطائر) يشير إِلى الطائر ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

لماذا يقوم طائر الزيبرا باستعراض ريشه حسب ما جاء في الفقرة (3)؟ ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

يُفهم من الفقرة (2) أن ما يُميز طائر القيثارة أنه يقوم ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

يفهم من الفقرة (1) أن ما نعرفه عن عجائب الحيوان..............

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

يُفهم من الفقرة (1) أن عجائب الطيور والأسماك.................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

نستنتج من الفقرة (3) أن تسميه طائر الربيع بهذا الاسم ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

نستنتج من الفقرة (2) أن طائر القيثارة يُغرد بهدف ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

تشير الفقرة (2) أن تفوق طائر القيثارة على الببغاء بنسبة ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

في الفقرة (2) معنى كلمة سائر ......................

الطيور "عجائب خُلقها وسلوكها"

1- تتنوع أشكال الحيوانات في عالمنا من الثدييات والطيور والأسماك والزواحف وتتعرض كثير من هذه الأنواع للانقراض، غير أن الطيور والأسماك ساعدها صغر حجمها على الانتشار في البيئات المختلفة حول الأرض لذا تزداد العجائب فيها عن الحيوانات الكبيرة مثل التماسيح، ووهب الله لكل حيوان صفات تُميزه عن غيره ومن ضمنها الطيور التي تختلف عن بعضها في سلوكها ومُميزاتها الجسمية. ويُمكننا القول أن ما نعرفه عن عجائب الحيوانات أقل بكثير من الواقع؛ فهذا الواقع قد يفوق إِدراكنا مما يُظهر عظمة الله عز وجل في خلقه.

2- أحد هذه الطيور يُسمى طائر القيثارة يكسوه ريش جميل ويمتلك في ذيله ريشًا يختلف عن سائر جسده. وأكثر ما يُميز هذا الطائر هو قدرته الفائقة على التقليد حتى أنه يتفوق على الببغاء تفوقًا مُطلقًا. وهو من الطيور المغردة ويصدر لحنًا خاصًا للمغازلة في التكاثر.

3- ونجد طائرًا آخر عجيب وهو طائر الزيبرا النشيط الذي اعتاد على الحياة في المناطق التي يشغلها الإِنسان ويتودد إِليهم بنشر أجنحته كي يثني عليه، ولدينا طائر الربيع بريشه المتعدد الأَلوان الذي يتميز عن باقي الطيور.

4- ونجد العديد من الطيور كطائر الفينش تسلك سلوكًا غريبًا حيث تتطفل على أعشاش الطيور الأُخرى وتضع بيضها في أعشاشها وتجعل الطائر الآخر يُربي لها صغارها حيث أنه لا يستطيع التمييز بينه وبين صغاره.

علاقة الفقرة (2) بالفقرة (1) ......................

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

انقطاع الأُكسجين عن الخلايا العصبية يُؤدي إِلى ......................

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

كم عدد الأسباب التي تُؤدي إِلى فقدان الخلايا العصبية؟ ......................

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

أفضل عنوان للقطعة ......................

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

ما الذي يُؤثر في قلة التركيز لدى أغلب الناس؟ ......................

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

ماذا يحتاج الدماغ؟ ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

الطرف الثالث الذي يتعدى على الشفرة هدفه ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

المتنصت على الشفرة يجعلها تسير في الاتجاه الصحيح ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

أنسب عنوان للنص ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

علاقة الفقرة (4) بالفقرة (1) ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

تتحدث الفقرة السادسة عن استخدام علم التشفير في ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

تتحدث الفقرة الثانية بصفة رئيسة عن ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

الضمير في كلمة (استخدمه) يعود على ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

تتحدث الفقرة الأولى بصفة رئيسة عن ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

الذي يكسر الشفرة يكون مُطمئنًا لأنه يكون مُعتمدًا على اطمئنان المعمي إلى ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

محلل التعمية هدفه ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

من أقسام الشفرات: (غير سري ويحتوي على مفتاح غامض) ما القسم الآخر؟ ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

كلمة المفتاح السري في القطعة ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

ما الذي يجعل الشخص يعيد الرسالة بعدما علم محتواها؟ ......................

التشفير

1- التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علمًا إِلَّا مُؤخرًا، فهو علم يبحث عن تشفير مُعطيات حساسة وتحليلها. يُمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، ففن لأن يوليوس قيصر قد استخدمه قديمًا، أما علم فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأُخرى التي ظهر بعضها في 791. وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات. ينقسم علم التعمية إِلى قسمين: (1) التشفير. (2) كسر التشفير. فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو ضمان سرية المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يُؤدي إِلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة.

2- استخدام التشفير مُنذ أقدم العصور في المراسلات الحربية بين وكذلك في الدبلوماسية والتجسس في شكليهما المبكرين. يُعتبر العلماء المُسلمون والعرب أول من اكتشف طُرق استخراج المعمَّى وكتبها وتدوينها. تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المُساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إِسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمي وابن وَحشِيَّة النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير، فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إِلَّا أن يراها حتى يحولها في الحين إِلى العربية ويقرئها، وله قصيدة طويلة يشرح فيها مُختلف الطرق في تعمية النصوص، وكان يحسن قراءة الهيروغليفية من أمثلة استخدام التعمية قديمًا، هو ما ينسب إِلى يوليوس قيصر من استعمال ما يُستبدل فيه كل حرف بالحرف الذي يليه بثلاثة عشر موقعًا في ترتيب الأبجدية اللاتينية، مع افتراض أن آخر حرف في الأبجدية يسبق الأول في حلقة مُتصلة.

3- وبناء على ذلك فإِننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إِلى نص غير مفهوم باستخدام إِحدى طُرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفاتحًا سريًا يُمكن من يمتلكه من أن يعيد النص المعمي إِلى النص الواضح. أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص معمي ومن ثم الحصول على النص الواضح. ويتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية: مرسل – مستقبل – رسالة – النص الواضح – النص المعمي – مفتاح التعمية. الآن نقدم تعريف رياضي لنظام التعمية.

4- علم التعمية أو علم التشفير هو علم ومُمارسة إِخفاء البيانات؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم لأي شخص إِلى شكل غير مفهوم بحيث يتعذَّر على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها. يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إِذ تنوعت تطبيقاته العملية لتشمل مجالات مُتعددة نذكر منها: المجالات الدبلوماسية، العسكرية، الأمنية، التجارية، الاقتصادية، الإِعلامية، المصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

5- تُصنف التعمية في منظومتين: التشفير والترميز. والفارق الرئيسي بينهما هو طول المقطع المعتمد من النص الواضح عند تحويله إِلى نص معمّي، فالتشفير يتناول كل حرف من حروف النص الواضح أو مجموعة حروف لا تزيد على ثلاثة، في حين تتناول منظومة الترميز كلمة أو عبارة أو جُملة بكاملها وفق لائحة مُتفق عليها.

6- في العصر الحديث، تُعد آلة إنجما التي استخدمها الجيش الألماني في الحرب العالمية الثانية، أبرز مثال على استخدام التعمية لتحقيق تفوق على العدو في مجال الاتصالات، وكانت الأبحاث التي جرت بشكل مُنفصل في كل من المؤسستين العسكريتين الأمريكية والبريطانية في سبعينيات القرن العشرين فتحًا جديدًا فيما صار يعرف الآن بتقنيات التعمية القوية المعتمدة على الحوسبة، وارتبطت التعمية بعلوم الجبر ونظرية الأعداد ونظرية التعقيد ونظرية المعلوميات.

أسلوب الكاتب في القطعة ......................

العظمة في الحياة ليست في التعثر وإنما في الاستسلام بعد كل مرة تتعثر فيها

تتجلى روعة المخلوق في فيما يمنحه وليس فيما يعطيه فالشمس تمنح الضوء رغم أنها تملك النار.

أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره، وأقواهم من قوي على غضبه واصبرهم من أظهر فاقته

وجود شخص خطير في حياتك كفيل أن يغرس الحماسة وثقتك بنفسك

ما يجب على الأخ لأخيه مودته بقلبه ورفده ماله وحسن المسارعة عنه في غيابه

يحتاج جسم الإنسان إلى كمية متجانسة من الماء ليعوض ما فقده الجسم من السوائل

يفضل السياح قضاء عطلاتهم خارج بلادهم لأنها توفر لهم الخدمات وارتفاع الأسعار

الأمل يجعلك ترى ما يراه الناس وتفعل ما لا يستطيع الناس فعله

إذا استخدمت شخصاً فيجب أن تشك فيه فإن شككت فيه فيجب عليك ألا تستخدمه

الأمانة ومراقبة الذات يفضيان إلى إرجاء الكثير من فرص الحياة

لعل ابتسامة في وجه فقير ترفعك عند الله دركات.

كن .... الخلق .... القلوب

حاجتنا إلى الشيء تحفزنا ( تجعلنا) نقوم بـ……… الطرق للوصول إليه  

إن بصدق العزيمة وقوة ……… وتجنب رفقاء السوء من العوامل المعنية للاقلاع عن التدخين الذي يسبب أحد الأمراض ……… مثل أمراض القلب.

يجب أن تكون لديك عزيمة قوية و……… قوية والبعد عن رفقاء السوء الذين يجذبونك للتدخين لأن ذلك سيؤدي إلى أمراض ……… مثل أمراض القلب وسرطان الرئة

إن ………، في التخطيط يقود إلى ………

المدير الناجح يقوم ب ……… الموظف ………

لا تجادل ……… فقد يخطئ الناس في ……… بينكما

النوم هو الذي ………. به الأطباء ليكون الجسم ……… في الليل.

قضت تجارب الحياة أن يكون النصر لمن يحتمل …….. لا لمن ………

في قواعد الأنظمة المرورية إن القيادة ……… تدل على ……… السائق

في القوانين المرورية من يقود المركبة ……… فإنه سائق ………

المدير الناجح يقوم ……… الموظف المثابر (موظفيه) كي ……… من عطاءه.  

من كثر ……… قل حياؤه

انتصار: عراك

فاتورة: تسديد

والدين: بر

خبأ: أخفى

إهمال: تآكل

قناة: مذيع

نجم: ليل

أصنام: أوثان

أسد: عرين

أسمنت: خرسانة

صقر: نسر

يسر: يفرح

سيارة: كفر

صدق: حقيقة

سحيق: عميق

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×