سهلناها

583

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


جورج والكولسترول 2 - لفظي

حلاوة: سكر

عصيان: تمرد

كرم: شجاعة

دائرة: مربع

فم: لقمة

مستتر: ظاهر

خطيب: منبر

تأخر: تخلف

عملية: جراح

زراعة: فلاح

منزل: جدران

منح: هبات

جريمة: محقق

لتر: كيل (لتر: حجم) (متر: قياس)

الآثار: المتحف

طائر: بيض (دجاجة: بيض)

آثار: متحف

نزاهة: فساد

عرى: روابط

بسبب ……… بين المفكرين وأصحاب العلوم التطبيقية فيما نختص بتدريس المناهج وإلقائها على الطلاب: لذلك لا نستبعد ……… بينهم.

مد: جزر

"التفكير" هو عملية تشبه عملية الذي يخطط لرحلته ……… فيرسم خريطة تقريبية لطريقه فإن كانت الخريطة التي رسمها مشابهة للحقيقة ستكون رحلته ……… لتخطيطه.

استثارة الدوافع لدى الطلاب ……… تربوياً، ويجب ……… حتى يسعون فيها جاهدين ويحققون أهدافهم.

الحكيم هو الذي ……… بين ما يعلمه وما ………

الإنسان يسخر ……… ليبني حضارة ………

الذي يستسلم عند أول ……… تواجهه فلن يحقق أيا من ………

لا خير في ……… العادل ولا في ……… الظالم.

المسلم المعاصر...... أكثر من أي وقت مضى....... بعض اللغات الأجنبية ليعيش عصره، ويطلع على الجوانب الإيجابية والسلبية عند الآخرين.

إذا كنت تريد سعادة أبدية فعليك...... أما إذا كنت تريد سعادة مؤقتة فعليك.....

لكي تحقق وسائل النقل البري........ عليها التأكد من....

ورق البردي....... المصريون القدماء ليسجلوا عليه ما وصلوا إليه من.....حضاري.

يجب على المسلم مهما كان موقعه من........... الثقافة أن يأخذ قدر....... من العلم الشرعي.

اجعل المشي...... يومية حتى تنعم بـ..... الجسد.

إن من أخطار العصر الحديث........ البيئة وتهدد الإنسانية وإنها من......... الإنسان.

عدو......... خير من صديق.........

صديقك يجب عليك أن تسانده بقلبك وتفيؤه بمالك والمسارعة عنه وقت غيابه.

توصل العلماء الألمان إلى فحص الدماغ بدون إجراء عملية جراحية عن طريق قياس ضغط الدم في المخ إلا أن ذلك يتطلب إحداث ثقب صغير في الحالات السهلة.

الاستثمار يقدم عوائد جيدة في الماضي بمساعدة الموارد المتاحة في الحاضر

صديقك يجب عليك أن تسانده بقلبك وتفيؤه بمالك والمسارعة (تسارع) عنه وقت غيابه.

يجب مراعاة أساليب السلامة في صناعة ألعاب الأطفال وأن تكون صناعتها بأدني جودة لأنها تذهب إلى أناس لا يعرفون ماهي عيوب السلع الاستهلاكية.

المعلم الناجح هو من يثبط الطلاب للوصول إلى المجد.

هناك أنواع العمى الخلقي والأشخاص المصابون بالعمى الكلي لا يميزون بين النور والظلام أما الأشخاص المصابون بالعمى الجزئي يتمكنون من رؤية ضعيفة تكون مفيدة لهم في بعض الأغراض ويولد أناس قادرون على الرؤية وهم المصابون بالعمى الخلقي.

الشخصية مجموعة من الصفات التي تميز الإنسان عن غيره وتكون جسمية: كقوة البنية وحسن الهيئة وعقلية: كالذكاء وعمق التفكير وخلقية كالصدق والطول والكرم أو ضد تلك الصفات.

رأى محمد في الشبكة العنكبوتية صوراً للأماكن السياحية في بلاده ولكنه تحسر لأنه لا يستطيع الذهاب لصغر سنه وبعدها عن خياله.

يجب صناعة ألعاب الأطفال بأدني معايير الجودة لأنها تذهب إلى أناس لا يعرفون ما هي عيوب السلع الاستهلاكية.

اكتشف الباحثون مكونات خلايا الرمان التي يتم استخدامها في تثبيط الخلايا السرطانية والاستفادة منها في تحفيز الأورام الخبيثة.

الأطفال الذين يتحقق لهم ما يريدون يصبحون أقوياء ومتدنيين الشخصية.

الإنسان الناجح قادر على طلب حقوقه بطريقه مهذبه مع التعدي على الآخرين.

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

.متى تم اكتشاف العلاقة بين ارتفاع الكولسترول والأمراض القلبية وفقاً لما جاء في الفقرة (1)؟

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

 نستنتج من الفقرة (1) أنه يجب علينا............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

أشارت الفقرة (3) أن زيادة الطاقة المحصلة من اللحوم والدهون بسبب.........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

نستنتج من الفقرة (3) أن معدل زيادة الطاقة الحرارية في المدن والأرياف.......

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

أشارت الفقرة (4) أن البروتين الدهني ذو الكثافة المنخفضة..........

 

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من الفقرة (4) أن الكولسترول يساعد الجسم عندما يتحد مع........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من الفقرة (4) أن زيادة استهلاك الأطعمة ذات الدهون المشبعة يؤدي إلى...........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

في الفقرة الاخيرة وردت عبارة فتترسب أملاحه في الفقرة (5) ويعود الضمير فيها على....

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من الفقرة (5) أن العلاقة بين مدة استهلاك الأغذية وزيادة مستقبلات البروتين........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

 من الفقرة (2) الكوليسترول يفيد في الحفاظ على.............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

 أي من العوامل التالية يسبب زيادة الكولسترول في الدم؟

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

أفضل عنوان للفقرة (2).............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

من الفقرة (6) تعرف أن الكورتيزون.........

 

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من الفقرة (5) أن الكوليسترول يزداد بـ..........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

نستنتج من الفقرة (5) أن دواء الكوليسترول............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

نستنتج من الفقرة (5) أن أمراض الكوليسترول...........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

 يفهم من الفقرة (5) أن العلاج يبدأ عند.......

 

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من الفقرة (5) أن أمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة بالكوليسترول............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من النص أن الاكل.........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

. يفهم من النص أن الاكل بالنسبة للكوليسترول..........

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

يفهم من النص أن الطعام مصدر للكوليسترول.............

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

 ينصح الأطباء بشأن الأدوية وفقاً لما جاء في الفقرة (5).......

 

قطعة الكوليسترول

في العام 1784 م تم التعرف على الكوليسترول ودوره في تكوين الحصوات المرارية، وفي العام 1947م تم اتهامه والدهون الأخرى. عندما ترتفع مستوياتها عن المعتاد. في حدوث النوبات القلبية وأمراض تصلب الشرايين. إن النمط الغذائي وفروقه بين الشعوب هو العامل الأهم في تلك العلاقة مع الكوليسترول، فالشعوب الأوربية والأمريكية.

عند ذكر الكولسترول فإن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي أمراض القلب، في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبية، وأن ليس هناك منه أي فائدة، في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها، إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات، ويلعب دور كبير في عملية الهضم داخل الجسم. ويفيد في الحفاظ على ذاكرة قوية.

في السنوات الأخيرة وبسبب الارتفاع النسبي في معدلات الدخول وزيادة الوعي الغذائي، وتغير أنماطه أصبحت الطاقة الحرارية المحصلة من اللحوم والدهون الحيوانية تزيد على 35% في المدن الكبرى، وحوالي 25% في الريف، لذا كان السبب الغذائي وارتفاع معدلات البدانة وراء زيادة أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ والنوبات القلبية والسكتات الدماغية بصورة كبيرة.

الكوليسترول ليس لديه القدرة على الذوبان في الماء/ مصل الدم، ولكي يذوب يتحد ببعض البروتينات التي يصنعها الكبد لتكوين جزئيات كبيرة تعرف بالدهنيات البروتينية وهذه البروتينات الدهنية الحاملة للكوليسترول منها البروتين الدهني منخفض الكثافة، ويعرف ب«النوع الرديء» «لأن ارتفاع مستوياتها وترسباتها في جدران الشرايين وبخاصة شرايين القلب تعتبر سببا رئيسيا للإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية»، وكذلك البروتين الدهني عالي الكثافة، ويعرف ب«النوع الجيد» «من المحتمل أن له صفة وقائية ضد أمراض تصلب الشرايين، إذ تعمل على تخليص الأنسجة من رواسب الكوليسترول وعلى زيادة إفرازه في سائل الصفراء».

إن الزبد والسمن البلدي، وبعض أنواع السمن الصناعي، وصفار البيض واللحوم الدهنية «كلحم الضأن» والكبد والمخ والكلاوي والربيان والتونة والكافيار والنخاع والسردين، والشكولاتة وزيت جوز الهند. أطعمة غنية بالدهون المشبعة يؤدي زيادة استهلاكها ولمدد طويلة إلي - زيادة «مستقبلات البروتين الدهني المنخفض الكثافة» مما يسمح لكوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة أن يعلق بالخلية لتستعمله، ومن ثم يتراكم كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، ويرتفع عن مستواه الطبيعي، فتترسب أملاحه على الجدران الداخلية المبطنة للشرايين القلبية والدماغية مما يؤدي لصلابتها وتصلبها وخشونتها وضيقها وعجزها عن القيام بدورها، ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ليست مقتصرة على البالغين فحسب، وإنما قد تصيب الأطفال أيضاً، ويتم البدء الفوري بالعملية العلاجية عند اكتشاف المرض، ولكن يوصي الأطباء بضرورة النظر في عواقب تلك الأدوية. والكوليسترول هو سبب غير جوهري للإصابة بأمراض الغدة الدرقية والكبد والمرارة. الكورتيزون هو هرمون يعمل على تقليل استجابة الجسم الدفاعية الطبيعية ويستخدم كعلاج وتوضح بعض الدراسات أنه قد يرفع نسبة الكوليسترول الضار والنافع والدهون الثلاثية.

مدى تأثير الأكل على الإصابة بالكوليسترول وفقاً لما جاء في الفقرة (5).....

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

نستنتج أن الكاميرا الحديثة والكاميرا في عهد جورج.........

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ما العيب الذي أدركه جورج في شرائح التصوير الرطبة؟// من الفقرة (1) اكتشف جورج إيستمان أن شرائح التصوير كان يعيبها؟

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

لماذا لم يكمل جورج دراسته؟

 

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ما العنوان المناسب للقطعة؟

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

علاقة جملة (الأمر الذي وضع جورج) بما قبلها............

 

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ما الذي اضطر جورج إلى فعله بالنسبة لصنع الشرائح الرطبة ؟/يفهم من الفقرة (2) أن جورج عندما كان يطور شرائح التصوير اضطر لـ..............

 

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

 يدل شراء جورج لمحرك بقوة حصانين على:

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ماذا فعلت أمه ليكمل دراسته؟

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

من الذي ساعده في دخول مجال التصوير؟

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ما الذي اضطر جورج إلى فعله بالنسبة للفقرة (2)......

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

ما علاقة جملة (وفي أحد الأيام) ب (فكان ذلك)........ (// أدى الأمر إلى دخوله مجال التصوير).......

طموح جورج

1- وُلِدَ جورج إيستمان في أمريكا وقد اضطرت أُمه للعمل كي يتمكن من إِتمام دراسته، إِلا أنه لم يكمل تعليمه نظرًا لأنه لم يبدي تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ثم بعد ذلك عمل حاجبًا في أحد الفنادق، ثم انتقل إِلى العمل حاجبًا في أحد المصارف. وفي أحد الأيام عندما قرر الذهاب في رحلة لقضاء إجازته في جُزر الكاريبي، وكان عليه كي يتمكن من التقاط صور لتلك الرحلة، أن يحمل آلة التصوير التي كانت مُتوفرة في تلك الفترة، فكان ذلك فاتحة لدخوله عالم التصوير بالصدفة، حيث قرأ في إحدى الجرائد أن المصورين يقومون بصنع الشرائح الرطبة التي تصور عليها الصور.

2- بدأ جورج في التدرب على صُنع هذه الشرائح الرطبة، وظل يعمل في المصرف نهارًا ويعود ليلًا ليعمل على تطوير هذه الشرائح، إِلى أن ابتكر شريحة جافة وبدأ في بيع ابتكاره للمصورين الآخرين حتى فتح مكتبًا لذلك، ولكنه اضطر إِلى شراء مولد بقوة حصانين ليُساعده في إِكمال ابتكاره بالرغم من أنه كان يحتاج مُولد بقوة حصان واحد فقط، ولكنه كان طموحًا وقال ربما تزدهر هذه الشركة يومًا ما، ولكنه لم يدري أن أعماله ستزدهر وتنمو لتصبح شركته من كُبرى شركات التصوير في العالم.

بماذا تفسر قول جورج (ربما تزدهر هذه الشركة يوماً) // (يوصف جورج عندما قال: إني بحاجة إلى محرك بحصان واحد... بأنه؟..........

يد: إصبع

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×