سهلناها

2120

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


بلوتو والذباب . لفظي

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

الجدل بين العُلماء في الفقرة (1) كان بسبب ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

من خلال الفقرة (4) استدل العُلماء حديثًا على بُعد بلوتو عن الشمس عن طريق ...................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

(مُفارقة) الواردة بالفقرة (3) تدل على وجود ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

(مكابدة) الواردة في الفقرة (3) بمعنى ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

(مُربكًا) الواردة في الفقرة (3) تُعني ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

أنسب عنوان للنص ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

نستدل من الفقرة (2) على بُعد بلوتو عن الشمس قديمًا عن طريق ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

في الفقرة (1) المعايير التي اعتمدوها لاعتبار بلوتو كوكبًا لـ ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

علاقة الفقرة الثانية بالأُولى ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

علاقة الثلاثة أسطر الأُولى من النص بالنسبة لآخر ثلاثة أسطر من النص ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

الفرق الزمني بين اكتشاف بلوتو وإِكس وفقًا لما جاء بالفقرتين (1) و(3) ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

لم يتمكن العُلماء من التعرف على بلوتو وفقًا لما ورد في مطلع الفقرة (2) ......................

كوكب بلوتو
1- بلوتو – أبعد كواكب المجموعة الشمسية – اُكتشف عام 1930، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إِلَّا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جديد بين عُلماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي "كوكب"، وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي "صخرة" تدور في الفضاء. وبالنسبة لبلوتو – تاسع كواكب المجموعة الشمسية – يُمكن اعتباره كوكبًا كونه يدور حول محوره ويملك مدارًا خاصًا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يُعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره 1100 كلم فقط!
2- وحين اُكتشف بلوتو عام 1930 لم يكن العُلماء يملكون تلسكوبات قوية تُمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل ِإنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المُعادلات الرياضية قبل رصده فعليًا، فبلوتو بعيد لدرجة لا يكمل دورته حول الشمس إِلَّا كل 248 عامًا، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إِلَّا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور نيبتون.
3- وما زاد الطين بلّة وجعل الأمر مُربكًا اكتشاف العُلماء عام 2003 كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يُدعى الكوكب "إِكس". والمُفارقة هنا أن الكوكب "إِكس" يأتي وسط حزام صخري يُعرف باسم "صخور كيبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة – الصخر كوكبية – عقدت الموقف وأفرزت سؤالًا عويصًا: أيهما الصخرة وأيهما الكوكب: "بلوتو" أم "إِكس"! وهذا السؤال المُحير – الذي طرح في آخر اجتماع لجمعية الفلك العالمية – يُذكرنا بخلاف مُماثل ما زال يدور بين عُلماء الجغرافيا على الأرض، وهذا يُظهر مكابدة العُلماء للوصول للحقائق.
4- ولكن بحلول عام 2000 كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة مما كان مُتوقعًا، وهنا برزت المفارقة بين ما كان يعرف العُلماء عنه وما عرفوه بعد التطور التقني.

من الفقرة الأُولى يتبين أن اكتشاف بلوتو كان في ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

يُفهم من الفقرة (2) أن الذباب يقوم بنقل الجراثيم عن طريق ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

يُفهم من الفقرة (2) أن مُدة تحول اليرقة إِلى ذبابة ...................... .

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

الضمير في كلمة (ذلك) التي تحتها خط في الفقرة (1) يعود على ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

كلمة مهما في العبارة التالية (ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب) في مطلع الفقرة (4) تدل على ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

العنوان المُناسب للقطعة ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

على ماذا يعتمد انتشار الذباب (كثافة العدد) وفقًا لما ورد بالفقرة (2)؟ ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

وفقًا لما ورد بالفقرة (2) فإِن المُدة بين فقس الذباب وفقس الذبابة الجديدة (خروج البيضة من الذبابة وتحولها إِلى ذبابة جديدة) ....................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

سبب عدم قدوم المُسلمين إِلى مناطق جنوب إِفريقيا (سبب هجرة الأفارقة من إِفريقيا) كما ورد بالفقرة (2) ....................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

سبب ذكر الكاتب لماذا سخر الذباب من العُلماء في الفقرة (1) ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

وفقًا للفقرة (3) فإِن اليرقات تُعد بالنسبة للذباب ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

وفقًا لما ورد بالفقرة (2) يتبين أن أخطار الذباب تكمن في ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

نستنتج من الفقرة (1) أن الذباب يكون خطرًا على كم صنف؟ ......................

الذباب
1- يقتل الذباب آلافًا من الأطفال كل عام، ويميت أو يضعف عددًا غير قليل من البالغين، ويهلك ملايين الحيوانات، ويسبب للمزارعين خسائر فادحة بما ينقله من جراثيم تفتك بالنباتات والماشية، ويرجع ذلك إِلى كثرة أنواعه، وتعدد أفراده، وأنه من أقدر الحيوانات على حمل جراثيم الأمراض، وقد حيّر الذباب أكفأ العُلماء المُختصين في مُكافحة الحشرات، وخيب أمالهم، وبخاصة بعدما سخر من سلاحهم المرموز له ببعض حروف الهجاء "دي. دي.تي"، والذي حسبوه أشد عدو له، ذلك أن الأنواع التي هلكت بهذا السلاح تركت أجيالًا جديدة مُرنت على احتمال ذلك السم شيئًا فشيئًا حتى صارت لا تتأثر به.
2- وأمر الذبابة عجيب، فعلى الرغم من أن العُلماء ظلوا عِدة قرون يدرسون شئونها، إِلَّا أنهم لم يستطيعوا حتى اليوم أن يكتشفوا كل أسرارها، ولا يزال كثير من أُمورها وطبائعها غالًا عن العلم إِلى وقتنا الحاضر، ومما يُعرف عن الذبابة أنها تحمل جراثيم كثير من الأمراض، كالرمد، والإِسهال وعدد من أمراض الصيف القاتلة، وأن طرفي قدميها اللزجتين يحملان آلاف من الجراثيم المُختلفة، من بينها جرثومة الحمرة، الكوليرا، التيفوئيد، السل وغيرها، وفي وسط إِفريقيا وغربها مساحات أحياها أكثر من مليونين من الأنفس تكاد تكون مهجورة، وكلها بسبب انتشار الذباب. ومن هذا الذباب ذبابة تنقل مرض النوم، وتنشر مرضًا آخر، يفتك بالماشية، وفي وقت قصير، وتُعرف بذبابة "تسي تسي". والذبابة تستطيع أن تعيش في كل مكان تقريبًا، ولكن أكثر الأنواع ينمو في الجو الدافئ ويقتله البرد، ولا سيما البرد المفاجئ، وتضع الذبابة نحو مائة وثلاثين بيضة في المرة الواحدة، تفقس بعد يومين مُنتجة ديدانًا صغيرة تُسمى "يرقات" تبقى في القاذورات، السماد، وغيره من الفضلات نحو أسبوعين تستكمل فيها النمو، ولا تلبث أن تضع كل ذبابة من النشء الجديد أيضًا آخر وهكذا.
3- ويرقات الذباب لها عِدة أشكال، ولكنها في الغالب تبدو في صورة ديدان صغيرة لا رأس لها، وقد يكون لها ما يشبه السنارة يمكنها من لدغ جسم إِنسان أو غيره، ولبعضها ذيل طويل يشبه ذيل الفار ولكنه مجوف، ووظيفته تمكين اليرقة من التنفس تحت الماء، ومن اليرقات نوع يثقب جلد الإِنسان تاركًا الطرف العلوي في خارج الجلد كأنها أنبوبة للتنفس، ويبقى هذا أيامًا وأسابيع ناعمًا هانئًا، وبعض يرقات الذباب تلتصق بالجروح والأماكن المُلتهبة في الأنف والأُذنين.
4- ومهما يكن من أمر العقاقير التي يتوصل إِليها العُلماء للفتك بالحشرات، فلن نستطيع القضاء على الذباب إِلَّا إِذا حرصنا على النظافة أشد الحرص، والتزمناها في كل شئوننا، ومنعنا الذباب أن يصل إِلى أطعمتنا بالوسائل الناجحة؛ في مقدمتها النظافة، ولم نسمح له بأن يسقط على أجسامنا وثيابنا وكل شيء يتعلق بنا جهد الاستطاعة.

من خلال الفقرة (2) العلاقة بين كلمتي (تكاد) و(تقريبًا) ......................

يستطيع الإنسان الناجح أن يحول الفشل إلى نجاح كما يصنع من الليمون الحامض عصيرا حامضا.

الصديق الحقيقي من يقوم باستحضار هفواتك ويقف بجانبك في ضائقتك لمواجهة مصائب الحياة.

أسعد الناس من يبذل لنفسه كثيراً.

المبدع هو من يتميز في مجال معين ويأتي بأشياء معروفة بين الناس تؤدي إلى شهرته.

الشكوى هي التعبير الخفي عن عدم الرضا بالواقع أو القناعة به.

يتصف الأطفال بالنظرة الحادة الرقيقة، لذلك ينئون عن الأشخاص الذين يثيرون شكوكهم.

الأرواح تأخذ أقواتها من الأدواء، كما تأخذ الأبدان أقواتها من الغذاء.

إن الأهالي عندما يبتعدون عن تربية الأبناء تجعل الأخلاق تتسامى اجتماعيا وثقافيا وفكريا.

دول الباطل ساعة، ودولة الحق إلى انتظار الساعة.

اجعل الرياضة ……….. يومية حتى تحصل على ……… صحي.

من ……….. التغذية السليمة تناول ……… من الطعام.

خير الكلام ما كان ……… قليله عن كثيره.

أشارت ……… الأولية لمنظومة الصحة العالمية أن نظام التقدم الذي يقلل من ……… يسبب الكثير من الأمراض.

الشخص الناجح يغلق فمه قبل أن يغلق الناس ………

العلم مصدر ……… الشعوب وتقدمها وهو ……… حضارتها ودعامة مجدها.

كن صاحب ……… واضحة تعينك على الاستمتاع بسعيك وتحمل ما يأتيك من أجلها من ……… بروح الصابر المتفائل.

اجعل الجري ……… يومية لكي تنعم بـ ……… الجسم. (حتى تنعم بجسم صحي).

إن خروج الإنسان من دائرة ……… الضيقة في إيثار نفسه عن دائرة أعم وأشمل في محبة الآخرين لهو ……… خلقي كريم.

يحاول رجال الخير ……… ذات البين المتخاصمين لوجه الله ……… المحبة بين الناس.

كن صاحب ……… واضحة تعينك على الاستمتاع بسعيك وتحمل ما يأتيك من ………. بروح الصابر المتفائل.

تقتضي ……… الصحة بأن ينام الشخص أفقيا لكي ……… للعضلات حرية الاسترخاء.

احترام الناس و……… يؤدي إلى كسب ………

القوة ……… للأمة الإسلامية تكمن في ………. وليس فقط في عددها أو ثروتها.

يؤكد لنا التاريخ مرة أخرى أن الإعلام هو القوة التي ……… في مسار حياة الشعوب واتجاهاتها وقيمها ويعمل بنفس قوة ……….

الجلوس ……… أمام التلفاز يضعف ……….

يعيش البخيل حياة ……… ويحاسب عند الله محاسبة ……….

ساعد ……… العرب والمسلمون بالنهوض بالحضارة ……….

الغذاء ……… يفيد ……… ويقيه من الأمراض.

تمرة: نخلة

بئر: ماء

كلب: حراسة

شمس: إضاءة

نخلة: سعف

بحر: ميناء

كلب: حراسة

ريش: طائر

وردة: رائحة

كذب: صدق

رأس: أذن

قمر: رمق

رجل: مشي

مسجد: طمأنينة

وبر: جمل

عداوة: خصومة

جليس: تأثير

جبل: قلعة

عداوة: خصومة

خزانة: ملابس

طائر: ريش

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×