سهلناها

670

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


النفايات وعمل الاطفال . لفظي

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

أسلوب الكاتب في القطعة؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

(أطفال الشوارع وهم ليسوا أطفال الشوارع) ما المقصود بالعبارة؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

وفقاً لما ورد بالفقرة (3) فإن إحصاءات عمالة الأطفال غير دقيقة لأن....................

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

من المسؤول عن حل أو إنهاء ظاهرة أو مشكلة عمل الأطفال وفقاً لما ورد بالفقرة؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

عمل الأطفال (زاد الطين بلة) ماذا يقصد بها:

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

وما سبب عمل الأطفال منذ الصغر؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

الأهالي يتركون أبنائهم للعمل لماذا؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

ما سبب استخدام الكاتب لفظ كلمة طفل؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

عمل الأطفال من وجهة نظر الكاتب:

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

العنوان الرئيس هو «عمل الأطفال» ما العنوان الفرعي الممكن// إذا كان عنوان القطعة (عمل الأطفال) فما هي الفكرة الفرعية التي تحدث عنها النص؟

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

القضية الفرعية التي تناولها الكاتب:

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

(أطفال الشوارع وهم ليسوا أطفال شوارع) هذه الجملة تدل على الفئة الأولى فما الفئة الثانية؟ (أطفال الشوارع وهم ليسوا أطفال شوارع، من استنتاجك ما الفئة الأخرى للعبارة السابقة:

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

معني كلمة تباين.............

قطعة عمالة الأطفال (النص الأصلي)

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والاقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل أن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997 م ذلك أن عمل الطفل بشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال وفي الطرف الأخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمة واستجمامه.

3- أن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار الصدقية بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية احصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءا من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف انحاء العالم هو انه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون أباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدا أفرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم بحيث أصبحت سمة شبه وراثية ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل، والحالة هذه، أشبه ما يكون برهينة، إلى سداد الدين، ومن الصور السيئة، أيضاً، عمل الأطفال في الشوارع، وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع، في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فوريا لهذه المشكلة وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة ولعل أول الاحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة وتوفير التعليم لهم وتكاتف كل مجتمع يعاني مت هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في إنتاجها .

9- ويجدر في الختام أن نشير الى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الاسلام روحاً وتطبيقاً؛ ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين افراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

ما المقصود بالمنظمات الاقليمية؟ 

الجمال

الجمال الذي نستمتع به هو الجمال الذي ينبض فينا والذي يغنيك عن جمال الأشياء وقبحها، فكلما اقترنت الأخلاق النبيلة داخل الإِنسان مع الشكل الخارجي زادت قيمة الجمال السامية.

في القطعة السابقة ...................... .

الجمال

الجمال الذي نستمتع به هو الجمال الذي ينبض فينا والذي يغنيك عن جمال الأشياء وقبحها، فكلما اقترنت الأخلاق النبيلة داخل الإِنسان مع الشكل الخارجي زادت قيمة الجمال السامية.

علاقة الجُملة الأخيرة (زادت قيمة الجمال السامية) بالجُملة التي قبلها ...................... .

الجمال

الجمال الذي نستمتع به هو الجمال الذي ينبض فينا والذي يغنيك عن جمال الأشياء وقبحها، فكلما اقترنت الأخلاق النبيلة داخل الإِنسان مع الشكل الخارجي زادت قيمة الجمال السامية.

علاقة الجُملة الأخيرة بالجُملة التي قبلها /فكلما اقترنت الأخلاق النبيلة داخل الإِنسان مع الشكل الخارجي زادت قيمة الجمال السامية ................... .

الجمال

الجمال الذي نستمتع به هو الجمال الذي ينبض فينا والذي يغنيك عن جمال الأشياء وقبحها، فكلما اقترنت الأخلاق النبيلة داخل الإِنسان مع الشكل الخارجي زادت قيمة الجمال السامية.

في الفقرة السابقة ذُكِرت كلمة الجمال أربع مرات، فأي الآتي صحيح؟ ...................... .

الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

كم يومًا استغرقت الندوة؟ ...................... .

الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

يتبين من النص أن الدفاع المدني ...................... .

الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

وفقًا للنص (ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع) تدل على .........................

الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

متى كانت توصيات الندوة؟ ...................... .

 

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

انقطاع الأُكسجين عن الخلايا العصبية يُؤدي إِلى ...................... .

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

من أسباب فقدان الخلايا العصبية ...................... .

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

أفضل عنوان للقطعة ...................... .

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

ما الذي يُؤثر في قلة التركيز لدى أغلب الناس؟ ...................... .

طاقة الإنسان والدماغ

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية ويستهلك 30% من إِجمالي طاقة جسم الإِنسان، ويفقد الآلاف فيها كل يوم وذلك لأسباب منها: السموم التي يتعرض لها جسم الإنسان وسوء التغذية والضغط النفسي. وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها؛ كالأُكسجين، والسكر، والأحماض الدهنية والأمينية، والمعادن، والفيتامينات، فأي نقص في هذه المواد الضرورية يتسبب في انخفاض القدرات الدماغية، وقد يُؤدي حرمانه من الأُكسجين لدقائق قليلة إِلى موته جُزئيًا أو كُليًا. وتوصل الباحثون إِلى أن الأغذية الغنية بالبروتينات ودهون الأُوميجا تُؤثر في القدرات العقلية، إِذ إن تناولها يرفع من كمية الأدرينالين الذي بدوره يُمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

ماذا يحتاج الدماغ؟ ...................... .

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

كمية النفايات المهدرة في العام الواحد تقارب؟/ / كمية النفايات في السنة تقريباً .......

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

أنسب عنوان للنص؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

الضمير في (دفنها) يعود على؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

علاقة الفقرة (۲) بالفقرة (1) ..........

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

(ويمكن الاستفادة منها) الضمير في كلمة (منها) يعود على؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

علاقة جملة (لذا يجب علينا.......) بالجملة التي تسبقها؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

معنى كلمة (حصة) الواردة بالفقرة (۱)؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

كيف يمكن الاستفادة من النفايات؟

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

أي من الآتي غير صحيح وفقًا لما جاء في النص ...................... .

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

أنسب عنوان للنص ...................... .

 

النفايات

ثمة اعتقاد خاطئ بأن التكنولوجيا تسهم إسهامًا كُليًا في علاج مُشكلة النفايات، فالتكنولوجيا تقوم بتوفير بيئة صحية لحدود مُعينة حيث تقوم بإعادة تدوير المخلفات، ولكن لا يُمكن الاعتماد عليها اعتمادًا كُليًا دون مُساعدة الإِنسان؛ لأن الإنسان هو المسبب الرئيسي لمشكلة النفايات، ويقع الوعي البيئي بخطر تلك المشكلة على المنظمات البيئية والإعلام. كما يجب أن يكون للمنزل دور في حل المشكلة بفصل المواد.

معنى كلمة (ثمة) الواردة في مطلع النص ...................... .

من علامات الجاهل الغصب من غير شيء وكتمان السر والثقة بكل أحد.

التسامح والصداقة وجهان لعملة واحدة، ولذا سامح عدوا واحدا تكسب أعداء كثيرين.

حصل الطالب على نتائج عالية وتفوق في كل المواد التي اختبر فيها هذا حصاد التعمق في الإهمال. 

روعة المخلوق في فيما يمنحه وليس فيما يعطيه فالشمس تمنح الضوء رغم أنها تملك النار

من غرق مرة فسوف يأخذ حذره حتى من الأمواج العاتية.

من يريد النجاح عليه ألا يتقدم للخلف.

أفضل طريقة للتخلص من العادات السيئة ألا تربط بينها وبين المواقف الوخيمة التي حدثت بسببها.

السعادة التي تنبع من داخلك تبقى معك أما التي تأتيك من ذاتك فإنها سرعان ما تزول

الفصول الدراسية لا يمكن أن تكون مكانا مريحا للطالب أثناء تحصيل العلم.

أخص سمات المسلم القوى الاعتذار بالقضاء والقدر.

من زاد عقلاً من الناس أوهم صاحبه أنه أوفر الناس عقلاً

ينشأ الصغير وهو يظن أن السعادة في البذل، ولكن يدرك في الكبر أنها في العطاء

عليك التفكير فيما قد تكون في الغد فالأمس يأتي واليوم على وشك الانقضاء

المتشائم تريه الزهور فيريك …….. وتريه الشمس فيشكو .....................

اجعل جزء من …….. اليومي لتنمي ……. وثقافتك

احرص على أن تتحرك ولا تبقى ……… فالماء ……… يأسن

ينتج عن كل فعل خاطئ رد فعل أصح، لذا يستغل ……… هذه الفرصة ل……… السذج واصطياد المغفلين.

يصبح الإنسان عاجزاً عندما يضع أسفه مكان ………

كريم  النفس يعطي من ……… ويعفو عمن ………

عندما تبدأ في فهم ……… سترى كيف تصنع ……..

الصفة تشابه الموصوف إذا ……… مع الحقيقة

إذا شعرت ب……… فاعلم أنه بسبب سوء علاقتك بالآخرين.

الطرفة القوية هي التعبير الذي ………. جميع الآراء والسلوكيات البشرية وضعت في قالب ……… لما تدل عليه

يقاس أفراد الأمم ب …….. لا بـ ……..

أن تجادل …….. قد لا يجعل الناس ……… بينكما

ينتج عن كل فعل خاطئ رد فعل أصح، لذا يستغل ……… هذه الفرصة لـ ……… السذج واصطياد المغفلين.

إنسان: جلد

كلمة: معجم

حافلة: قطار

جبل: كهف

زيتون: زيت

دخل: راتب

حارس: مرمى

حقيبة: كتب

ألماس (فضة): ذهب

تدريب: اتقان

ماء: ثلج

يحيا: يموت

إقلاع: تحليق

لياقة: تمرين

ثوب: نسج

رف: دولاب

بعوض: مستنقع

أسرع: سبق

تبختر: مشي

قهوة: بن

توقع: تخمين

حاسوب: شاشة

ديوان: قصائد

قماش: ملابس

كتاب: كلمة

شبكة (رمح): صيد

مطر: غيث

الصافي: النقي

سلام: تحية

بنزين: نفط

ثوب: نسج

جرجير: ورقيات

شبكة: موقع

حارس: مرمى

عالي: شاهق

شتاء: ربيع

نعاس: نوم

كلام: همس

زاخر: مليء

كتاب: ورقة

ذوق: حواس

ديزل: نفط

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×