سهلناها

955

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


الندوة والقراءة . لفظي

قطعة الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

كم يومًا استغرقت الندوة؟ 

قطعة الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

يتبين من النص أن الدفاع المدني ......................

قطعة الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

وفقًا للنص (ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع) تدل على ....................

قطعة الندوة

يقوم الدفاع المدني دوريًا بعمل ندوة تتضمن أُمور السلامة وقد بدأت الندوة أمس، وتم عرض أوراق العمل والمناقشة حول شئونها فيها، وتُختتم الندوة غدًا بعرض النتائج والتوصيات، ويترأس مدير المديرية الحفل الختامي بحضور الجميع.

متى كانت توصيات الندوة؟ 

التخطيط لردود الأفعال

إِن من المفيد فعلًا أن تُفكر سلفًا في مردود أفعال تجاه مُختلف المشكلات، وذلك قبل أن تحدث؛ ومع أنه يستحيل أن تُحصى جميع المشكلات الممكن حدوثها، وتُفكر في ردود أفعالك حيالها، إِلا أنه من المهم جدًا أن تُدون بعض المشكلات الشائعة لديك أو لدى زملائك ثم تقوم بكتابة ردود أفعال منطقية تُخلصك من المواقف دون عواقب أكثر إِشكالًا، ومتى كانت ردود أفعالك مُخططًا لها سلفًا، فإِن هذا سيمنحك الإحساس بمزيد من الثقة، ويجعلك تبدو أكثر يقظة وحنكة أمام الآخرين.

أنسب عنوان للنص ..........................

التخطيط لردود الأفعال

إِن من المفيد فعلًا أن تُفكر سلفًا في مردود أفعال تجاه مُختلف المشكلات، وذلك قبل أن تحدث؛ ومع أنه يستحيل أن تُحصى جميع المشكلات الممكن حدوثها، وتُفكر في ردود أفعالك حيالها، إِلا أنه من المهم جدًا أن تُدون بعض المشكلات الشائعة لديك أو لدى زملائك ثم تقوم بكتابة ردود أفعال منطقية تُخلصك من المواقف دون عواقب أكثر إِشكالًا، ومتى كانت ردود أفعالك مُخططًا لها سلفًا، فإِن هذا سيمنحك الإحساس بمزيد من الثقة، ويجعلك تبدو أكثر يقظة وحنكة أمام الآخرين.

تدوين المشكلات التي لدى الآخرين تفيدنا في التعرف على ..........................

التخطيط لردود الأفعال

إِن من المفيد فعلًا أن تُفكر سلفًا في مردود أفعال تجاه مُختلف المشكلات، وذلك قبل أن تحدث؛ ومع أنه يستحيل أن تُحصى جميع المشكلات الممكن حدوثها، وتُفكر في ردود أفعالك حيالها، إِلا أنه من المهم جدًا أن تُدون بعض المشكلات الشائعة لديك أو لدى زملائك ثم تقوم بكتابة ردود أفعال منطقية تُخلصك من المواقف دون عواقب أكثر إِشكالًا، ومتى كانت ردود أفعالك مُخططًا لها سلفًا، فإِن هذا سيمنحك الإحساس بمزيد من الثقة، ويجعلك تبدو أكثر يقظة وحنكة أمام الآخرين.

التفكير في ردود الأفعال قبل حدوثها يُؤدي إلى ..........................

التخطيط لردود الأفعال

إِن من المفيد فعلًا أن تُفكر سلفًا في مردود أفعال تجاه مُختلف المشكلات، وذلك قبل أن تحدث؛ ومع أنه يستحيل أن تُحصى جميع المشكلات الممكن حدوثها، وتُفكر في ردود أفعالك حيالها، إِلا أنه من المهم جدًا أن تُدون بعض المشكلات الشائعة لديك أو لدى زملائك ثم تقوم بكتابة ردود أفعال منطقية تُخلصك من المواقف دون عواقب أكثر إِشكالًا، ومتى كانت ردود أفعالك مُخططًا لها سلفًا، فإِن هذا سيمنحك الإحساس بمزيد من الثقة، ويجعلك تبدو أكثر يقظة وحنكة أمام الآخرين.

التقييم الجيد لردود الأفعال لابُد أن يتضمن ..........................

التخطيط لردود الأفعال

إِن من المفيد فعلًا أن تُفكر سلفًا في مردود أفعال تجاه مُختلف المشكلات، وذلك قبل أن تحدث؛ ومع أنه يستحيل أن تُحصى جميع المشكلات الممكن حدوثها، وتُفكر في ردود أفعالك حيالها، إِلا أنه من المهم جدًا أن تُدون بعض المشكلات الشائعة لديك أو لدى زملائك ثم تقوم بكتابة ردود أفعال منطقية تُخلصك من المواقف دون عواقب أكثر إِشكالًا، ومتى كانت ردود أفعالك مُخططًا لها سلفًا، فإِن هذا سيمنحك الإحساس بمزيد من الثقة، ويجعلك تبدو أكثر يقظة وحنكة أمام الآخرين.

عبارة «المشكلات الشائعة» تعني ..........................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

يلقي الكاتب اللوم على القطاعين العام والخاص بسبب ......................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

كلمة "تقرير" تدل على ......................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

أفضل عنوان للقطعة ......................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

من الفقرة (2) نظرة الكاتب ......................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

من الفقرة (1) كلمة الاستغراب والتعجب بينهما ......................

التقرير

1- نُشِرَ مُؤخرًا تقرير عن البحث العلمي في القطاع الخاص، وخلص التقرير إِلى أن الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإِهمال، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإِهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إِهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإِذا كان معدو التقرير مُندهشين من نتيجة التقرير فإِن دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكأن نتيجة الدراسة كانت مُفاجأة لهم.

2- يبدو لي أنه لا يوجد أُمة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إِفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأُمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أُمة في هذا الكون الفسيح يُمكن أن تُجارينا في إِهمال البحث العلمي عمليًا.

3- وإِذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إِهماله للبحث العلمي، فيجب أيضًا أن نلقي باللوم على الجامعات التي لا تقل إِهمالًا للبحث العلمي، فهي البيئة التي يُفترض أن ينطلق منها البحث العلمي، يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مُؤقتًا بل على الدوام. وإِذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بزيارة خاطفة إِلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإِجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات، وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إِليه الجامعات في إِهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحب أن أُذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي، ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إِلى أرض الواقع.

من القطعة السابقة يتضح نوع النص ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

الذين ليسوا على مقاعد الدراسة ويهتمون بالقراءة (ممن يقرأون بانتظام) نسبتهم ...................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

معنى كلمة (حسبه) الواردة في الفقرة (3) هو ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

يُستنتج من الفقرة (4) أن السبب في إِحجام الناس عن القراءة هو ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

من الفقرة (2) يتحدث الكاتب بطريقة ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

حصول الطلاب على نسب عالية في المواد الدراسية دليل على ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

أي مما يلي ليس من أسباب انشغال الناس عن القراءة وفقًا لما ورد في الفقرة (5)؟ .................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

معنى كلمة (الإِجازات) الواردة في الفقرة (1) هو ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

يُفهم من الفقرة (4) أن القراءة تحتاج إِلى ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

المقصود بالظاهرة من الفقرة الأخيرة ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

النص موجه إِلى ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

عنوان الفقرة الأخيرة ......................

القراءة

1- الكثير من الشباب لا يهتمون بالقراءة والاطلاع، وهذا في ظل غياب الأُسرة عن توعيتهم بأهمية تنمية حب القراءة والاطلاع، فكيف نقنع شبابنا بأهمية القراءة والاطلاع؟ حيث إِن شبابنا اليوم غير مُهتم بالقراءة ويكتفون فقط بما يدرسونه في المدارس والجامعات والمعاهد، ويرى بعضهم أن أهم شيء هو الإِجازات التي يحملونها ولا يكترثون بالقراءة والاطلاع وزيادة معلوماتهم وتنمية ثقافتهم. والشباب الذي يسعى إِلى إِنجاز أعماله بإِتقان فإِنه يبذل قصارى جهده وينجز الأعمال الشاقة.

2- هنا نتساءل هل الوعي الأُسري له دور في تنمية حب القراءة عند الشباب؟ فمن المؤكد أن الإِجابة "نعم" ولكن هذا الوعي غير موجود إِلَّا نادرًا، فالآن كثيرًا ما نجد بالمنازل مكتبات مليئة بالكتب ولكنها وُضِعَتْ فقط للزينة، ولا نجد أي اهتمام بما وضع فيها من نوع الكتب أو محتواها.

3- فالعديد من الشباب يكتفي بتحصيله الدراسي على كراسي الدراسة، وهذا خطأ جسيم؛ لأن ما يحصله الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد ليس كفيلًا بتثقيفهم على الوجه المطلوب، فللقراءة دور مهم في كشف ما تنتمي له روحك وما ينتمي له فكرك وتعطيك مفاتحًا يجعلك قادرًا على فهم نفسك والتعامل معها أولًا، ثم التعامل مع الحياة المُحيطة بك بكل ما فيها، وذلك ما لا تستطيع الدراسة وحدها أن تقدمه للطالب لأنها تنحصر في أشكال محدودة من المعلومات، فحسبه أنها توسع آفاقه.

4- ونلاحظ في الآونة الأخيرة أن الأشخاص غير الموجودين على كراسي الدراسة ويمارسون القراءة والاطلاع بشكل مُستمر هم الأغلبية في نسبة المطلعين، وذلك دليل على أن هؤلاء الأشخاص على وعي أكبر من غيرهم بأهمية القراءة والاطلاع وما لها من مُميزات، حيث إِنها تخرجهم من رتابة الحياة اليومية وتأخذهم إِلى جو هادئ يختلف عن ذلك الموجود في الواقع، فهؤلاء الأشخاص يقدرون ويوقنون بمعنى القراءة وما تكنه تلك الكلمة من أسرار.

5- لذلك يجب أن نسعى إِلى أن نجعل للقراءة والاطلاع تأثير على حياة وسلوك الشباب، ويجب أن يبرز دور الأُسرة في تنمية ذلك، فبالقراءة والاطلاع سوف ننهض ونصبح أمة قادرة على فهم مشكلاتها وما تحتاجه من حلول، لمعالجة تلك المُشكلات بحكمة وذكاء، آملين أن يخرج من هذه الأُمة أمثال البغدادي والإِدريسي، وابن الهيثم وغيرهم من الذين أدركوا أن الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. ولا يُمكننا أن نلقي اللوم على التكنولوجيا الحديثة في إِحجام الناس عن القراءة وعزوفهم عنها، بل بالعكس الوسائل التكنولوجية تُساعد على رفع المستوى الفكري للفرد وزيادة ثقافته.

ما العلاقة بين جودة العمل والعمل الشاق وفقًا لما جاء في الفقرة (1)؟ ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

أثبت العالمان الألمانيان أن نتيجة تحور الجين كانت ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

في الفقرة (1) علاقة جُملة (نظرًا للملامح اللافتة للنظر) بما قبلها ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

وفقًا للفقرة (2) فإِن وجهة النظر الخاطئة كانت تتعلق بـ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

مطلع الفقرة الأولى يفيد ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

الفكرة العامة للفقرة (2) هي ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

معنى (تحور) الواردة بالفقرة (2) ......................

شيخوخة الأطفال

1- الشيخوخة لا تقتصر على كبار السن، بل توجد لدى الأطفال أيضًا، وقد حظي مرض الشيخوخة المُبكرة عند الأطفال باهتمام خاص نظرًا للملامح اللافتة للنظر والمُماثلة لشكل المُسنين، ويبدو الطفل المُصاب مُختلفًا بشكل أوضح عن الأطفال الطبيعيين من ناحية الشبه، الأمر الذي يحرم الأطفال من طفولتهم ويقضي عليهم وهم دون الثالثة عشرة من العمر.

2- وقد نجح العُلماء الألمان في اكتشاف الجين المسئول عن الشيخوخة المُبكرة لدى الأطفال مُؤكدين أن هذا الجين يتسبب في حالة تحوره في إِصابة الإِنسان بنوع من الشيخوخة المُبكرة التي يُمكن أن تبدأ في سن الطفولة، وأوضح الأُستاذان الألمانيان (مونلدوس – كورناك) المُشاركان في الدراسة أن تحور هذا الجين يُسبب خللًا في انتقال البروتينات داخل الخلية، وكان العُلماء يعتقدون حتى وقت قريب أن سبب أعراض الشيخوخة المُبكرة هو خلل في الصفات الوراثية.

3- ومن جانبه أوضح البروفيسور (موندلوس) أن الباحثين قاموا خلال الدراسة بفحص 12 مُصابًا ينتمون لأربعة أسر، والذين يُعانون مُنذ ولادتهم بأعراض للشيخوخة مثل البشرة المُرتخية وضعف الهيكل.

علاقة الفقرة (3) بالفقرة (2) ......................

أن تصدق كذبة سمعتها مئة مرة أصعب من أن تصدق حقيقة لم تسمعها من قبل.

في ظل كثرة الأخبار أصبح من الضروري معرفة مصادر الأخبار لكي نستطيع التفريق بين الإشاعة والكذب

لنور البدر تأثيرات ليلية في البحار والمحيطات.

الإنجازات تقل ولذلك الشخص يرى في الأشياء التافهة مواضيع مهمة. 

الشركات طفقت في العمل مما أدى إلى حضيض سمعتها.

يجب علينا عدم النظر للمشكلات بشكل عام حتى نستحضر الصورة كاملة.

من أعفى عقله من التفاؤل كان من المحتمل أن ينجح في حياته العلمية والعملية.

أخص سمات المسلم القوي الاعتذار بالقضاء والقدر

إن الفصول الدراسية لا يمكن أن تكون مكانًا مريحًا لتحصيل العلم والتقدم. 

أنتجت شركة مصنوعات متميزة فطفقت سمعتها تبلغ حضيض الارتفاع مما أدى إلى بلوغ اسمها ذروة لم تشهدها من قبل.

المدرسة التي نريدها لا يمكن أن تكون مكانًا مريحاً نفسياً للطلاب والمعلمين ومشجعاً على تحصيل العلم وطلبه.

العجلة في العمل، وسرعة الانجاز هي التي جعلت تطابق أفعال العلماء مع أقوالهم. (جعلت تطابق العلماء قولا وفعلا).

احذر الإكثار من طلباتك الخاصة ممن تعرفهم حتى لا يحبوا لقاءك

تعد الكتب وسيلة مهمة لتنمية العلم لذا يستغني عنها العلماء.

لا تلم نفسك على الفشل ولكن لمها على عدم ………

لا يوجد رجل ……… وإنما يوجد رجل بدأ من ……… وبقي فيه

اشتهر العرب بإكرام الضيف، وليس ……… في شعرهم من الفخر به وتأكيده في أقوالهم وأفعالهم، وفي مناقبهم ومحامد ………

عليك مصاحبة ……… والأخذ بنصيحة ………

لا تجادل ……… فقد يخطئ الناس في ……… بينكما.

لا خير في سمين لا يحتمل ……… أخيه، وصحيح لا ……… كسر صاحبه.

لا يتم عمل ……… مفقود، ولا يكون فشل ……… موجود

على المعلم أن يكون ……… لكي يستطيع أن ……… بين العلوم التربوية والمعرفية

الأطفال عندما يتكلمون في الأمور التي ……… يجب على الوالدين (الآباء والأمهات) أن يعطوهم ……… اهتمامهم.

إن العمال ……… ويقدمون خدمات ……… فهم يصنعون لنا بيوتنا وملابسنا

الحكيم قد ……… بالمصائب، ……… منها الفوائد

للحماسة ……… في قناعات الناس ومن كان متقلب في عواطفه كان ……… لا ينضبط في مواقفه

لا تتخيل كل الناس ……… فتنهار أحلامك ولا تجعل ثقتك بهم ……… لأنك ستندم على سذاجتك.

 عصا: شجر

هدم: بناء

سرعة: تهور

وبر: ناقة

عنب: زبيب

وهن: ضعيف

صقر: مخلب

مقدام: شجاع

مبعثر: متناثر

مطر: غيث

مرض: صحة

غرق: موت

ذهب: نحاس

الادبار: الهروب

إدبار: هروب (فرح: ابتهاج)

شبكة: موقع

ابتسامة: ضحكة

فضة: ذهب

طير: جناحان

أسد: لبؤة

استغفار: مغفرة

توصيات: ندوة

إقدام: شجاعة

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×