سهلناها

98

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


الكسوف و الخسوف

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

ما سبب عمالة الأطفال منذ الصغر؟

ليل: نهار

قطعة الكسوف والخسوف

الكسوف والخسوف تعتيم سماوي، يحدث عندما يسقط ظل جرم ما في الفضاء على جرم آخر أو عندما يتحرك جرم أمام جرم فيحجب نور ضياءه.

يفهم من سياق النص أن معنى كلمة "سماوي":

قطعة الكسوف والخسوف

الكسوف والخسوف تعتيم سماوي، يحدث عندما يسقط ظل جرم ما في الفضاء على جرم آخر أو عندما يتحرك جرم أمام جرم فيحجب نور ضياءه.

يفهم من النص أن أسباب الكسوف والخسوف لا تتعدى:

. بدون شك ستواجهك عوائق أثناء مضيك قدما في طريقك، فلا تفقد ثقتك في ذاتك، فالطريق نحو النجاح غالباً ما تكون ممهدة.

الكرام هم الذين يفضلون الموت جوعاً على أن يحفظوا كرامتهم أو يريقوا ماء وجوههم.

يعد الوعي من......... المتطلبات حيث يقي من........ والأمراض.

شرطة: أمن

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

نظرية تعني.........

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

التعرض للضوء يسبب......

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

ما سبب قلة الضوء في نهار الشتاء…….

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

نستنتج من النص أن..........

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

النص تحدث عن الضوء ولكن لم يذكر نهار الصيف لماذا؟

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

أدق وصف لنظرية دراسة............

قطعة نظرية الليل والنهار

هناك نظرية تقول أن: نهار الشتاء القصير يحجب الضوء، وإن أشعة الشمس في الشتاء القصير تسبب الاكتئاب، ففي دراسة أجراها العلماء ليثبتوا صحة النظرية جربوا تعرض شخص للأشعة الضوئية وتركوا الآخر بمكان مظلم ومعتم فوجدوا أن الذي بقي في العتمة كئيب والذي تعرض للضوء سعيد.

يُستنتج أن حجب أشعة الشمس في الشتاء سببها .......

قطعة الكسوف والخسوف

الكسوف والخسوف تعتيم سماوي، يحدث عندما يسقط ظل جرم ما في الفضاء على جرم آخر أو عندما يتحرك جرم أمام جرم فيحجب نور ضياءه.

ما هي الكلمة التي يمكن حذفها؟

قطعة الكسوف

الكسوف والخسوف تعتيم سماوي، يحدث عندما يسقط ظل جرم ما في الفضاء على جرم آخر، أو عندما يتحرك جرم أمام جرم فيحجب نور ضياءه.

يفهم من النص أن أسباب الكسوف والخسوف لا تتعدى....

قطعة الجمال

الجمال الذي يمكننا من الاستمتاع به هو الجمال الذي ينبض فينا. إنه وحده هو الذي يرينا من جمال الأشياء وقبحها وكلما كانت الذات الانسانية مصقولة بقيمة إنسانية نبيلة زاد الاحساس بقيمة الجمال السامية.

أدق وصف للنص.................

قطعة الجمال

الجمال الذي يمكننا من الاستمتاع به هو الجمال الذي ينبض فينا، إنه وحده هو الذي يرينا من جمال الأشياء وقبحها وكلما كانت الذات الانسانية مصقولة بقيمة إنسانية نبيلة زاد الاحساس بقيمة الجمال السامية.

في القطعة السابقة..............

قطعة الجمال

الجمال الذي يمكننا من الاستمتاع به هو الجمال الذي ينبض فينا، إنه وحده هو الذي يرينا من جمال الأشياء وقبحها وكلما كانت الذات الانسانية مصقولة بقيمة إنسانية نبيلة زاد الاحساس بقيمة الجمال السامية.

علاقة الجملة الأخيرة (زاد الاحساس بقيمة الجمال السامية) بالجملة التي قبلها ...

قطعة الجمال

الجمال الذي يمكننا من الاستمتاع به هو الجمال الذي ينبض فينا، إنه وحده هو الذي يرينا من جمال الأشياء وقبحها وكلما كانت الذات الانسانية مصقولة بقيمة إنسانية نبيلة زاد الاحساس بقيمة الجمال السامية.

في الفقرة السابقة ذكرت كلمة الجمال أربع مرات فأي الآتي صحيح.....

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

أطفال الشوارع وهم ليسوا أطفال الشوارع ما المقصود بالعبارة؟ 

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

أطفال الشوارع وهم ليسوا أطفال الشوارع ما الفئة الأخرى من استنتاجك؟ 

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

معنى كلمة (تباين) الواردة في نهاية الفقرة (2)...

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

لماذا يدفع الآباء بأبنائهم إلى سوق العمل؟ 

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

سبب استخدام الكاتب لفظ طفل …………….

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

القضية الفرعية التي تناولها الكاتب……….

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

من المسؤول عن حل مشكلة عمل الأطفال وفقاً لما ورد بالفقرة (3)؟ 

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

إحصاءات عمل الأطفال.....

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

أي الآتي صحيح......

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

تتحدث الفقرة الأولى عن........../ماذا نستنتج من الفقرة (1)؟

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

كم عدد التقاويم المذكورة ............

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

متى بدأ التاريخ الهجري (في أي قرن كان التقويم القمري) ............

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

ما معنى جملة (تجعله يقوم بدوره التاريخي) في الفقرة..............

قطعة التقاويم

عرف الإِنسان بأن هُناك علاقة ما بين الأرض والسماء، وتتأثر الأرض بتغيرات ما تحصل في السماء، ولاحظ الإِنسان أنه عندما تشرق الشمس تستيقظ الحياة في الأرض وتُغني الطيور بشروقها وتهدي الحرارة للأرض، ومن هنا اتخذ الإِنسان اليوم كأبسط وحدة زمنية بشروق وغروب الشمس، واستمر التأمل البشري في السماء ليخترع وحدات زمنية أُخرى، ولاحظ بِأَن الاختلاف في مواقع النجوم تخبره عن مواسم البرد والحر والعواصف وغيرها، من هنا عُرفت السنة والتقاويم والتقويم خاص بالشعوب، فلكل اُمة على وجه الأرض تقويمها الخاص الذي تعتز به والذي يُعتبر جُزءًا أصيلًا من هويتها وثقافتها وشخصيتها ودينها أيضًا، فالمعتقدات الدينية للأُمم الموجودة اليوم على سطح الأرض أسهمت بشكل كبير في نشأة التقاويم المعمول بها من قِبل هذه الأُمم، حيث ترمز بداية التقاويم إِلى أحداث دينية عظيمة أثرت ولا تزال تُؤثر في حياة الشعوب، والأُمة المُسلمة كباقي الأُمم لها تقويمها الخاص الذي يعود بها إِلى ذكرى مهمّة، قلبت وجه الأرض والإِنسانية إِلى آخر الدهر. والقصة أن التقويم الهجري الإِسلامي يرمز إِلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إِلى المدينة المنورة؛ حيث أسّس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان معه من المُسلمين الصابرين نواة الدولة الإِسلامية التي ما لبثت وأن صارت قوّة عالميّة عظمى تقف ندًا لند، بل وتتفوق على أقوى قوتين عالميتين في ذلك الوقت وهما: الفرس، والروم. التفت الخليفة عمر بن الخطاب إِلى مكانة الهجرة النبوية، ودورها العظيم في إِعادة صياغة مجرى التاريخ، مما دفعه إِلى اتخاذ هذه المُناسبة بدايةً للتقويم الهجري الذي لا يزال مُستعملًا بين أبناء الأُمة الإِسلامية إِلى يومنا هذا، والفرق بين السنة الهجرية والميلادية 11 يومًا، والتقويم الميلادي أقدم من التقويم الهجري، فالتقويم الهجري ظهر بعده بأربعمائة واثنى عشر عامًا، حيث في سنة 412 ميلادية وقبل البعثة النبوية بـ 150 سنة وبمكة المكرمة اجتمع العرب سواء من رؤساء القبائل أو الوفود في حج ذاك العام أيام كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، لتحديد أسماء جديدة للأشهر يتفق عليها كل العرب وأهل الجزيرة العربية بعد أن كانت القبائل تُسمي الأشهر بأسماء مُختلفة فتوحدوا على الأسماء الحالية.

الدول التي توارت عن مسرح التاريخ تعود على الدول التي .........

 تكلم وأنت غاضب وستقول حديثاً تمضي عليه طوال حياتك.

لا تكثر الطلبات الشخصية من أقرانك حتى لا يحبون لقائك.

 كثير من الآباء الناجحين لم يستخدموا العقاب مع أبنائهم ومع ذلك فشلوا.

التملق بالخطأ لا يقلل من شأنك عند الناس بل يزيد احترامهم لك.

إن الشروع في حل المشكلات جميعها معاً فسوف تحل أكبرها.

تهتم الدول......... بالمعاقين وذوي........ الخاصة.

إذا كنت تريد سعادة أبدية فعليك...... أما إذا كنت تريد سعادة مؤقتة فعليك.....

استغلال أوقات الفراغ بشكل خاطئ ومصاحبة..... السوء يعد..... خصبة لاستنبات المجرمين.

إهمال: تآكل

بلاء: صبر

فاتورة: تسديد

زواج: ذرية (إنجاب)

جوع: طعام (أكل)

عثرة: زلة

ممرض: طبيب

ملك: عرش

شاعر: قصيدة

نفط: سواد

يد: بطش

قطعة عمل الأطفال

1- يزداد اهتمام العالم بالطفولة ومشكلاتها سنة بعد أخرى، إذا أخذت الدول والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية تخصص لها البرامج والمؤتمرات من أجل مزيد من التوجيه والارشاد والرعاية.

2- من أكبر المشكلات التي يعاني منها الطفل مشكلة العمل. إن مصطلح عمل الأطفال يستحضر في الذهن حقيقة معقدة كما يقول تقرير عن وضع الأطفال في العالم صدر عام 1997م. ذلك أن عمل الطفل يشكل سلسلة متصلة في أحد طرفيها عمل محفوف بالمخاطر والاستغلال، وفي الطرف الآخر عمل يعزز نمو الطفل من غير تأثير في تعليمه واستجمامه.

3- إن مجموع عدد الأطفال العاملين في العالم رقم يعاني من افتقار المصداقية، بسبب أن بعض الدول لا تولي عملهم أهمية إحصائية. من منطلق أنه لا داعي لشمول البيانات الرسمية إحصاءات لا داعي لوجودها.

4- يضاف إلى ذلك أن جزءاً من الأطفال يعمل في قطاعات غائبة عنها الرقابة الرسمية المباشرة كالبيوت والمزارع والحقول والمصانع اليدوية الصغيرة، وكل ما هو معروف عن عدد الأطفال العاملين في مختلف أنحاء العالم هو أنه رقم يصل إلى تسع خانات معظمهم في الدول الفقيرة ذات النسب السكانية العالية.

5- قد بينت الدراسات أن الأطفال يلجئون مضطرين إلى ممارسة أعمال ضارة بصحتهم ونمائهم بسبب ثلاثة عوامل أولها: استغلال حالة الفقر التي تعيشها أسرهم فغالباً ما يكون آباء هؤلاء الأطفال وأمهاتهم عاطلين عن العمل أو أنهم يعملون بأجر زهيد.

6- أما ثالثها، فهو قيود التقاليد عند بعض الفئات الاجتماعية التي بدأ افرادها بالعمل منذ نعومة أظفارهم، بحيث أصبحت سمة شبه وراثية. ومما زاد الطين بلة في نظر الباحثين أن الأجيال الجديدة من هذه الفئات الاجتماعية صارت أكثر تطلعاً إلى تملك السلع الاستهلاكية ذات الأثمان المرتفعة.

7- ولعل أسوأ صور معاناة الأطفال جراء عملهم أن بعض الآباء قد يعمدون إلى الزج بأطفالهم عند صاحب عمل معين للوفاء بما له عليهم من ديون فيصبح الطفل -والحالة هذه أشبه ما يكون برهينة- إلى سداد الدين. ومن الصور السيئة -أيضاً- عمل الأطفال في الشوارع -وهم ليسوا أطفال شوارع كما يشاع- في بيع الزهور أو تنظيف الشوارع أو حمل الأمتعة للناس ليعودوا في نهاية اليوم إلى الأحياء الفقيرة التي يسكنوها مع ذويهم.

8- لتعدد الأنواع وتنوعها فلا حل فورياً لهذه المشكلة، وإنما يكمن الحل في تدرج الأساليب وتنوع سبل المعالجة. ولعل أول الإحصاءات الدقيقة وسبر الأسباب وتباينها بتباين المجتمعات يأتي بعد هذا القضاء الفوري على عمالة الأطفال الخطرة، وتوفير التعليم لهم، وتكاتف كل مجتمع يعاني من هذه الظاهرة بمقاطعة السلع التي يستغل مجهود الأطفال في انتاجها.

9- ويجدر في الختام أن نشير إلى أن عمل الأطفال لضاربهم ليس ظاهرة مترسخة في المجتمعات التي تتمسك بتعاليم الإسلام روحاً وتطبيقاً، ذلك أن ديننا الحنيف يتضمن تشريعات تحمي الطفولة ويأمر بالرحمة والمودة والتكاتف بين أفراد المجتمع عن طريق الزكاة والصدقات وغيرها من أعمال البر المادية والمعنوية.

وما زاد الطين بلة...... السلع المرتفعة الواردة بنهاية الفقرة (3) تدل على:

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×