سهلناها

53

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


البطالة والانفلونزا

عنق: قلادة

الصديق الحقيقي من يقوم باستحضار هفواتك ويقف بجانبك لمواجهة مصائب الحياة.

عدو........ خير من صديق........

ذائع: شائع

لا يسلم الإنسان من........ لأن الله....... بهذه الصفة.

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

سنة 1997 كانت نسبة البطالة 8% وهو ضعف ما كانت عليه قبل...... سنوات.

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

ستشبه الصناعة الزراعة في............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

عدد الآثار المترتبة على البطالة كما يتضح من الفقرة (5)……

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

نستنتج أن ما ذكر في الفقرة (2) أن نسبة البطالة كانت..............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

نفهم من الفقرة (4) أن النمسا ستكون مثل ألمانيا في..................

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

أنسب عنوان للفقرة (3) ..........

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

يتضح من الفقرة (2) أن البطالة في ازدياد.......

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

رواتب الألمان كانت............// مرتب الفرد الألماني.........

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

يتضح من الفقرة (2) أن البطالة في عام 1994 كانت............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

نستنتج أن ما ذكر في الفقرة (2) أن نسبة البطالة كانت 8% عام .............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

نستنتج أن اسم ألمانيا الغربية..........

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

يتضح من الفقرة (2) أن البطالة في ألمانيا ............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

أنسب عنوان لمضمون النص...............

البطالة في ألمانيا والنمسا

1- يُعتبر العمل هدف يسعى إليه الإنسان كضمان لحياته واستمرارها، فقيمة الإنسان لا تتحدد إلَّا بالعمل، والإنسان يفقد كرامته إذا كان بدون عمل، فالعمل يضمن الحياة الكريمة للإنسان وللأشخاص المسؤولة عنهم.

2- ظهرت بيانات رسمية ارتفاع عدد العاطلين في ألمانيا إلى 2.935 مليون عاطل بزيادة قدرها 13 ألف شخص عن الشهر السابق. وبلغ معدل البطالة 6.9%. البطالة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة التي تهدد الشعوب واستقرارها، وقد زادت الظاهرة بعد الحرب العالمية الثانية التي خلفت مشاكل اقتصادية واجتماعية خطيرة، فبعد انقسام ألمانيا كثر عدد العاملين في المجال الزراعي مما أدى إلى انخفاض أجور العاملين في المجال الزراعي، وقد لحقت الصناعة بالزراعة وتم استبعاد ما يقارب مليون ونصف عامل من المجال حتى بلغت نسبة البطالة في ألمانيا 1997 ما يقارب 8%؛ أي ضعف ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات.

3- كان حدث إِعادة توحيد ألمانيا الذي تم في الثالث من أكتوبر من العام 1990 وتحطيم جدار برلين في التاسع من نوفمبر من العام 1989 م محطات تاريخية مهمة في العصر الحديث وفي القرن العشرين، ذلك أنه لم يكن أحدًا ليتصور بأن يتم هذا الاتحاد بين ألمانيا الشرقية وجارتها الغربية ولا حتى في أحلام البعض، فكيف على أرض الواقع نظرًا للاختلافات الكبيرة بين الألمانيتين.

4- وسجلت كل من النمسا وألمانيا أقل معدل بطالة في الكتلة الأُوروبية المُؤلفة من 18 دولة بلغ خمسة في المئة، إِلَّا أن هذا لم ينعكس إِيجابًا على أُجور العاملين في البلدين، في حين سجلت اليونان وإسبانيا أعلى معدل بلغ 25 في المئة، وبلغ عدد العاطلين في منطقة اليورو لأقل من 25 عامًا 3.38 مليون شخص، ليبلغ معدل البطالة بين الشباب 23.5 في المئة. وفي الاتحاد الأوروبي المؤلف من 28 دولة بلغ معدل البطالة بين الشباب 22.5 في المئة في أبريل الماضي، في حين بلغ معدل إِجمالي البطالة 10.4 في المئة.

5- وترتب عن البطالة بشكل عام انقطاع الدخل، عدم كفاية الدخول بسبب عدم توفر فرص عمل، عدم الشعور بالاستقلال الذاتي، انقطاع أفراد الأُسرة عن التعليم، انحراف أحد أفراد الأُسرة، تدهور الحالة الصحية، عدم توفر المسكن الملائم. وتُعتبر العولمة من أهم أسباب البطالة وانتشارها، حيث يُؤثر ذلك سلبًا على العمالة المحلية نظرًا لاتجاه الشركات إِلى العمالة المدربة من الخارج.

6- ومع اقتراب البطالة من أدنى مستوى مُنذ إِعادة توحيد شطري ألمانيا عام 1990 تواجه ألمانيا نقصًا يبلغ 5.4 مليون من العمال المهرة بحلول 2025 رغم محاولات للاستعانة بالمرأة وكبار السن، كما تشتهر ألمانيا بالعراقيل البيروقراطية التي تضعها أمام المهاجرين الذين يرغبون في تحسين مستواهم المادي.

الأسباب المؤدية للبطالة كما يفهم من الفقرة (5) .............

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3-  وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

الفقرة الثالثة بالنسبة للفقرة الأولى ......../الفقرة الثانية بالنسبة للفقرة الأولى.................

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

مقدار الانخفاض في الإصابة بالأنفلونزا حسب ما ذكر بالفقرة (3) كان.............

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

في عام 1933 في الفقرة (3) يقصد به.......

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

في الفقرة (1) القرن العشرين يقصد به..............

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

تقلب الجو مع مخالطة المصابين يؤدي إلى...........

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

الفقرة الثانية بالنسبة للفقرة الأولى..............

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

انتقال (انتشر) فيروس الإنفلونزا ظهر في.......

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

ما أنسب عنوان للقطعة..............

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

في الفقرة (1) مليون ونصف نسمة يقصد بها...........// كم عدد المصابين؟

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

يعتمد تغيير الجرعات للقاح وفقاً لما ورد بالفقرة (4) على............(يتغير اللقاح حسب).

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

أي مما يلي لم يذكر في الفقرة (5) أنه من طرق الوقاية......... /أي مما يلي لم يذكر في الفقرة (3) أنه من طرق الوقاية...........

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

الفقرة (3) تتحدث عن............ (أحياناً تكون الفقرة أو ال 5 في الاختبار).

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

الدول التي لا يمكنها تغيير اللقاح باستمرار حسب ما جاء بالفقرة (4) (يصعب تغيير اللقاح في):

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

كم تمثل نسبة الإصابة بالإنفلونزا لدى البالغين؟

الإنفلونزا

1- الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة من شخص لآخر، وتنتشر الإِنفلونزا الموسمية في جميع أنحاء العالم وبدأ ظهورها في القرن العشرين. ويمكنها إِصابة أي شخص من أية فئة عمرية، يُمكن أن تصيب أوبئة الإِنفلونزا السنوية جميع الفئات العمرية وتُؤثر فيهم بشدة. غير أن الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر والبالغين من الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، والأشخاص من جميع الفئات العمرية المصابين ببعض الأمراض المزمنة المعينة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة أو أمراض الكلى أو أمراض الدم أو حالات ضعف النظام المناعي، هم أكثر الفئات عرضة لمخاطر الإِصابة بمضاعفات العدوى، وقد يصل أعداد المصابين إِلى مليون ونصف نسمة.

2- وقد تسببت الإِنفلونزا الموسمية في وقوع أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء في المناطق المعتدلة المناخ، في حين أنه يُمكن أن تحدث في المناطق المدارية طيلة العام مُسببة فاشيات أقل انتظامًا.

3- وعلى الصعيد العالمي تحدث الإِصابة بالإِنفلونزا بمعدل هجمات سنوي يتراوح بين 5% و 10% بين البالغين، ويتراوح بين 20% و 30 % بين الأطفال؛ أي بالغ بين كل عشرة بالغين. ويُمكن أن تتسبب الاعتلالات في الدخول إِلى المستشفيات وفي الوفاة، وخصوصًا في صفوف الفئات المُعرضة لمخاطر شديدة (الأطفال الصغار السن أو المسنون أو المصابون بأمراض مُزمنة). وتتسبب تلك الأوبئة السنوية في حدوث نحو ثلاثة إِلى خمسة ملايين من حالة اعتلال وخيم، وفيما يتراوح بين 250000 و 500000 عام 1933، وقد بدأت النسبة بالانخفاض خلال الخمس سنوات الأخيرة.

4- ولا نعرف على وجه الدقة الآثار الناجمة عن أوبئة الإِنفلونزا الموسمية في البلدان النامية، ولكن تقديرات البحوث تدل على نسبة عالية من وفيات الأطفال من جراء الإِصابة بالإِنفلونزا في البلدان النامية سنويًا؛ وذلك لأن الدول النامية غير قادرة على مُتابعة تطور نشاط الفيروس.

5- التطعيم هو أنجع الوسائل للوقاية من العدوى وهذا ما أثبتته الدراسات في القرن العشرين، والأدوية المضادة للفيروسات مُتاحة لعلاج الإِنفلونزا، ولكن فيروسات الإِنفلونزا يُمكن أن تصبح مقاومة للأدوية، كما يجب اتباع أساليب الوقاية من هذا الخطر، منها: استخدام المناديل الورقية، تجنب الزحام أثناء الإِصابة حيث ينتج عن مُخالطة المصابين بالمرض انتقال الفيروس. كما يجب في فترات تقلب الجو عزل كبار السن وضعاف المناعة حتى لا يُصابوا بالمرض.

نسبة إصابة البالغين إلى الأطفال وفقاً لما جاء بالفقرة (3)...............

الشكوى هي التعبير الخفي عن عدم الرضا بالواقع أو القناعة به.

العظيم من يشعر المرء في حضرته أنه صغير ولكن غير العظيم (المتكبر) بحق هو من يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء.

إن السرور على ما فات مضيعة للوقت.

الاستثمار يقدم عوائد جيدة في الماضي بمساعدة الموارد المتاحة في الحاضر.

يظل النحل يختار رحيق الأزهار ليصنع أطيب شراب وكذلك الإنسان يختار أصحابه ليصنع حسبه.

صديقك يجب عليك أن تسانده بقلبك وتفيؤه بمالك والمسارعة عنه وقت غيابه.

يمتاز الزعيم بصفتين الأولى إن له هدفاً يسير إليه والثانية أنه قادر على تضليل الآخرين.

إن من أخطار العصر الحديث........ البيئة وتهدد الإنسانية وإنها من......... الإنسان.

المبالغة والغلو مظهران من مظاهر........ الموضوعية والاعتدال في.........

الغلو والتكبر مظهران من مظاهر نقصان........ وعدم صواب.......

إن السهر في........ الاختبارات يكون له......... على الطالب.

يجب على المسلم مهما كان موقعه من........... الثقافة أن يأخذ قدر....... من العلم الشرعي.

ورق البردي....... المصريون القدماء ليسجلوا عليه ما وصلوا إليه من.....حضاري.

التبذير........ سيئة وأصبحت آفة........... خطيرة.

لكي تحقق وسائل النقل البري........ عليها التأكد من........

رمي........... في الطرق فعل غير...........

منتج: دعاية

تفاح: فاكهة

خلية: نحل

مقال: كتابة

أذن: سماعة

خطاط: قلم

سبت: أسبوع

سؤال: اختبار

بستان: أشجار

خروف: حيوانات

حطام: هشيم

نخلة: سعف

ميزان: وزن

ملاكم: قفاز

قدم: حذاء

عين: حاجب

رطب: صيف

خلية: نحل

أصبع: خاتم

دعاية: منتج

مبني: ترميم

حاجب: عين

ثلاجة: تبريد

يظل النحل يختار رحيق الأزهار ليصنع أطيب وأشهى شراب كذلك الإنسان يختار مناوئيه ليصنع أخلاقه.

اجعل الجري…. يومية حتى تنعم بـ....... الجسد.

اجعل المشي...... يومية حتى تنعم بـ..... الجسد.

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×