سهلناها

1085

وقت الإختبار 45 دقيقة

مع اطيب امنياتنا لكم بالتوفيق 

عفوا لقد انتهى الوقت المخصص للاختبار


اليابان

تحري.....عند نقل الكلام فإن مجانبة..... مسخطة عظيمة.

قطعة اليابان (جديدة)

1- هناك دول تطورت رغم الظروف التي تعرضت لها، كاليابان فقد تعرضت اليابان للقنبلة النووية وانهار الاقتصاد فيها وتأثر قطاع التعليم بسبب الحرب العالمية الثانية، ولكن النزاعات التي دارت في الأفكار واختلاف الأفكار أدت إلى التطور ونمو الدول.
2-.... هناك احتمالية لحدوث حرب عالمية ثالثة "فكرية" بين دول العالم الكبرى.........

نستفيد من الفقرة (-) أن...

قطعة اليابان (جديدة)

1- هناك دول تطورت رغم الظروف التي تعرضت لها، كاليابان فقد تعرضت اليابان للقنبلة النووية وانهار الاقتصاد فيها وتأثر قطاع التعليم بسبب الحرب العالمية الثانية، ولكن النزاعات التي دارت في الأفكار واختلاف الأفكار أدت إلى التطور ونمو الدول.
2- .... هناك احتمالية لحدوث حرب عالمية ثالثة "فكرية" بين دول العالم الكبرى.........

كلمة "كاليابان" المذكورة في النص تفيد..........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

وفقاً للنص كيف يكون الاستخدام الجيد للرصاص...... /يفهم من الفقرة (4) أن الرصاص يكون صديق للبيئة عند (كيف نتجنب خطورة الرصاص؟)

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (4) أن الرصاص يكون صديق للبيئة عند ........ /كيف نتجنب خطورة الرصاص؟

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

أكثر المناطق إصابة بالتلوث الكيميائي...

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

ما الجملة التي تربط بين السبب والمسبب.........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (4) أن الرصاص يكون صديق للبيئة عند ..........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (2) أنه كانت هناك مخاوف على الصحة بسبب............ /ذكر في الفقرة (5) (6) كانت أكثر المخاوف وهو ما شكل خطرين الخطرين هما............

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

يعتمد لون الشعر على..... /العامل المؤثر الأول في لون الشعر وفقًا لما جاء في الفقرة (1)...........

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

ضعف خلايا الميلانوسايتس يؤدي إلى........

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

أحد عوامل فقد الشعر لونه................

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

يفهم من النص أن مادة الكيراتين في الشعر تتعلق بـ......

وزارة: بيان

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (4) أن سبب خطر الرصاص على الإنسان هو...... /السبب الأول لإمكانية إصابة الإنسان بالرصاص .........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

الغرض من الفقرة (5) هو..........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (1) أن الأوبئة........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

وفقاً للنص كيف يكون الاستخدام الجيد للرصاص......./// يفهم من الفقرة (4) أن الرصاص يكون صديق للبيئة عند (كيف نتجنب خطورة الرصاص؟)

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

وفقاً للنص كيف يكون الاستخدام الجيد للرصاص.......

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

أنسب عنوان للفقرة (4).......

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

أنسب عنوان للنص...

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

أي من الفقرات لا يرتبط بشكل مباشر مع النص.........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (3) أن الفترة التي تلي الحرب العالمية الثانية كانت تتسم بـ........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

الفرق بين الأمصال والعقاقير من خلال الفقرة (2) هو أن........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (5) أن الرصاص يضاف إلى وقود السيارات (تستخدم شركات الوقود الرصاص في البنزين لـ)........

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

يفهم من الفقرة (1) أن الأوبئة يقصد بها.............

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

الفكرة الرئيسية للفقرة (1)............

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

يتضح من النص أن الشعر مكون من..........

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

يعتبر تقدم العمر...........

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

يفهم من النص أن تركيب الشعر.............

الشعر

الشعر مادة معقدة جداً، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً. فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينات التي تسمى الكراتين، ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس.

ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها.

كلمة الألياف المركبة والكيراتين دلالة على أنهم..........

إذا اقبلت الدنيا على إنسان........ محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه....... محاسن نفسه.

كشف علماء.... أن الحد من ساعات مشاهده برامج التلفاز للأطفال يقلل من احتمال إصابتهم بـ ........

يصعب إلى حد كبير...... بين الثقافة والتربية فكلاهما يؤثر في الإنسان تأثير بارزاً....سلوكه وخلقه.

ما زالت........... التسرب من التعليم مثيرة للقلق وما زالت طرائق التدريس عامة تجبر بأساليب تربوية........ الزمن.

تعتبر الشمس من أهم الأجرام......... وتقع في مركز نظامنا......

الأوبئة
انتشرت العديد من الأوبئة في العصور الوسطى وأثناء الحرب العالمية وراح ضحيتها ملايين البشر، والوباء هو انتشار مفاجئ وسريع لمرض في رقعة جغرافية ما فوق معدلاته المعتادة في المنطقة المعنية من الأمثلة على الأوبئة وباء الموت الأسود خلال العصور الوسطى. وفي العصر الحديث انتشار مرض سارس وإنفلونزا الطيور.
فالمصل يعني أن الإنسان يأخذ الأجسام المضادة جاهزة حيث يتم تحضير الأجسام المضادة في المصنع، وذلك بأخذ الميكروب نفسه وحقنه في الحصان نفسه، فيكون في جسمه أجسام مضادة يتم أخذها من دم الحصان وإجراء عمليات تنقية لها وتحضيرها معمليا وإعطاؤه بعد ذلك في صورة حقن للإنسان أما اللقاح فإن جسم الإنسان نفسه هو المصنع لتكوين الأجسام المضادة حيث يعطي الإنسان الميكروب فيروس أو بكتيريا إما في صورة ميتة أو ضعيفة جداً وحينما يحقن الإنسان يبدأ الجسم في تكوين أجسام مضادة ويختلف تكوينه في الجسم حسب قدرة الجهاز المناعي لكل إنسان. لذا المصل والتطعيم للوقاية من المرض أما العقار فهو يستخدم لعلاج المرض.
ومن نتائج الحرب العالمية الثانية اختراعات علمية وتقنية هامة غير أن توظيف تلك الاختراعات الجديدة تم بطرق متباينة منها ما هو سلبي مثل القنبلة الذرية ومنها ما هو إيجابي كتطوير وسائل النقل والمواصلات (الطائرة وجهاز الراديو....) واختراع ما يخدم الإنسان كالعقاقير الطبية واللقاحات والمضادات الحيوية ومن أهمها البنسيلين.
بسبب تقدم المدن وكثرة الرفاهية فيها كانت الحياة الراقية سبباً في زيادة المواد الكيميائية وهذا يذكرنا بما فعلته الجراثيم منذ قرون بالنسبة للتلوث الكيميائي يعتبر التلوث الكيميائي من أخطر أنواع التلوث الناتجة عن الإنسان حيث انتشر في كل زاوية من زوايا الأرض وزادت وقوع الحوادث الكبيرة ذات الصلة بالمواد السامة وأصبح خطر الكيماويات يحاصرنا من كل حدب وصوب وبات يهدد حياتنا ويدمر بيئتنا حتى ارتبط وجوده بهاجس ارتفاع نسبة الأمراض الخطيرة وفقدان الحياة وفي ظل هذا الوضع الخطير كان لابد من كبح جماح الفوضى التي تعم في مجال الكيماويات وعمل الدراسات ووضع الضوابط والمعايير والتوصيات بهدف حماية البيئة والمحافظة على صحة الإنسان.
يدخل استخدام الرصاص في الكثير من الصناعات الحديثة بينما تستخدمه شركات النفط ليدخل ضمن مكونات وقود السيارة والسبب في ذلك يعود غالباً إلي فوائده الربحية مع أن شركات النفط تدعي أن ذلك في مصلحة مركبات السير.
إن الرصاص والمعادن الأخرى يجب استخدامها بالطريقة الصحيحة ولن نستطع حماية البيئة - محال- ما لم ننظر إلى نسبته في الهواء والأرض من حين لآخر.

ما الذي أدى إلى انتشار التلوث الكيميائي وفقا لما ورد في الفقرة (5)......

لا بأس من المزاح في جو من........ والمرح ولكن يشترط عدم المزاح في الأمور الدينية وألا يكون المزاح مما يسقط......والوقار.

....... قديماً قدم الإنسان، وهو.........بسبب المتاعب والهموم التي يواجهها الانسان في حياته.

القاضي يرجع الحق لـ..........، وقد وهبه الله عز وجل......لكي يكشف المجرمين.

عقد: عنق

عنق: عقد

خاتم (أسورة): ألماس

حافلة: قطار

خوخ: مشمش

ورقة: كتاب

بصم: أصبع

رمل: زجاج

دعامة: سقف

طائر: ريش

مسكين: فقير

خوخ: مشمش

دنا: قرب

طعام: ضيف

ليل: نهار

Your score is

0%

لا تحاول أخذ سكرين للصفحة, المحتوى في آمان مع جلوبال ويبس

×